التحاق أحمد بن الشريف بالثورة
فر من الجيش الفرنسي رفقة عدد من الضباط يوم 31 جويلية 1957 والتحق بالثورة ممثلة وزارة التسليح والاتصالات العامة المعروفة بالمالغ وعمل بالولاية السادسة التاريخية تحت امرة سي الحواس وخاصة الحدود الجزائرية التونسية إلى غاية إلقاء القبض عليه من طرف فرنسا عندما جاء كمبعوث من الحكومة المؤقتة في تونس لإجراء تفتيش في الولاية الرابعة، وتم وضعه في السجن إلى غاية ما بعد توقيف القتال في 19 مارس وتسريح المساجين.
بعد الاستقلال